آسيا لَدِيجينسْكيا | الناطقة باسم جفعات حبيبة

إصغاء شتيل لاحتياجات العاملين في المجتمع المدني هو أمر نادر. بفضل هذا الإصغاء، ينجح هذا الفريق الدؤوب في تقديم استجابات مهنية سريعة، حلول إبداعية، أدوات حديثة، ومرافقة مُخلصة لكل تساؤل أو تحدٍّ يبرز من الميدان.

من الصعب بالنسبة لي أن أتخيل السنوات الأخيرة، بكل صعوباتها وتحدياتها، دون شتيل: الاستشارة الشخصية، الدورات التدريبية الملهمة، سياسة الباب المفتوح، والاهتمام الحقيقي – كل ذلك جاء في الوقت المناسب، وحسّن بشكل كبير جودة حياتي.

أعتبر شتيل بيتًا مهنيًا ثانيًا، ساهم في تشكيل هويتي المهنية.